في قرار مخالف عن القرار الذي صدر سنة 2017، برأت المحكمة الاوروبية لحقوق الانسان، اسبانيا من ترحيلها سنة 2015 مهاجرين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، بشكل فوري من مليلية إلى المغرب، دون أي قرار إداري أو قضائي.
خلال عقد ونيف تمكنت تركيا من أن تصبح لاعبا اقتصاديا رئيسيا في بلدان المغرب، لكن نهجها "غير الناعم" يضعها في مواجهة غضب محلي وإقليمي، يمكن قياس ميزان حرارته في المغرب وتونس. فماذا عن الجزائر وليبيا وإلى أين تسير الأمور؟