تسير إسرائيل قدما في مخططها لمطالبة إيران ودول عربية من بينها المغرب بدفع مليارات الدولارات كتعويضات عن "طرد" اليهود والاستلاء على ممتلكاتهم بعد سنة 1948، وهو ما اعتبره رئيس الجالية اليهودية بمراكش "خطوة سخيفة".
أصبحت الآن إدارة ملف ترسيم الحدود البحرية الأطلسية بين المغرب وإسبانيا بين أيدي الملك فيليبي السادس، وهو ما يفسر صمت حكومة سانشيز والأحزاب السياسية الرئيسية.
تواصل العديد من الدول افتتاح قنصليات لها في مدن الصحراء رغم الضغوط التي تمارسها البوليساريو والجزائر، كما أن هذه المدن باتت مقصدا للتظاهرات والأحداث الدولية الكبرى منذ سنوات.