وُلدت كاريسما في أستراليا لأب مغربي وأم تشيلية، وشعرت بفرحة مزدوجة عندما شاهدت المغرب يفوز بكأس العالم تحت 20 عاما في تشيلي، انتصار جمع بين جانبين مهمين من ثقافتها. وبين أربع ثقافات وأربع لغات، تحتفل كاريسما بهويتها على الإنترنت، حيث تشارك شغفها وحبها للمغرب وتشيلّي
رشيدة الكراني، مخرجة أفلام بلجيكية-مغربية، حوّلت صدمتها الشخصية إلى فن، حيث انتقلت من كونها ناجية من زواج قسري إلى حائزة على جوائز دولية بفضل أفلامها «Into Darkness» و«Rachid». تعمل حاليًا على تطوير فيلم طويل يتميز بطابع شخصي عميق حول الزواج القسري والعنف
تعيش الكاتبة المغربية-الإسبانية ليلى كروتش في تولوز (فرنسا)، وتغوص في عالم الكتب بمجرد أن تنهي عملها في المستشفى. تعمل كمساعدة ممرضة، وتجد في الأدب وسيلة للتأمل الذاتي وأيضًا للسمو. وُلدت في منطقة الناظور في عائلة محافظة ونشأت في مدينة فيك في المنطقة الكتالونية، وبدأ حبها
في المغرب، لم يكن صيد الأسود مجرد مغامرة، بل عملية معقدة تنطوي على حفر عميقة وفخاخ محكمة تُنصب بعناية. وكان يُحرص على أسر هذه الحيوانات حيّة، ليس فقط بهدف التخلص من خطرها، بل أيضًا لاستخدامها في سياقات سياسية ودبلوماسية—سواء كهدايا تُقدم إلى البلاطات الأجنبية، أو كأدوات
أغنية "مك يا مك" لبيني آدم تجمع بين عالمين — المغرب والمهجر— من خلال صوت جديد أطلق عليه اسم "Draï"، وهو مزيج من الشعبي، والراي، والدريل. الأغنية، التي تشاركه فيها خديجة الورزازية، أصبحت نشيدًا واسع الانتشار لأنها جسّدت تعقيد الهوية والشعور بالفخر بكونك مغربيًا في