في حادثة مأساوية هزت الرأي العام التعليمي والحقوقي بالمغرب، لقيت أستاذة للتعليم المهني مصرعها بعد أيام من تعرضها لاعتداء جسدي عنيف على يد أحد طلبتها بمدينة أرفود.