دعا الملك محمد السادس الجزائر للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية، وأكد أن الحدود المفتوحة، هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين، وشعبين شقيقين.
بعد سنة من التأخير، قدمت اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، تقريرها إلى الملك محمد السادس.