ذكرت تقارير أمنية أوروبية أن حوالي 500 جهادي من بينهم عدد كبير من المغاربة، سيخرجون من السجون الأوروبية خلال السنتين المقبلتين، مما يثير مخاوف من ارتكاب من لا زال يحمل منهم الفكر المتطرف لعمليات إرهابية سواء في أوروبا أو بلدانهم الأصلية.
أكد مدير الهجرة ومراقبة الحدود، المغربي خالد الزروالي إنه يجب على المغرب أن يفكر في طرق لمنع المهاجرين من الدخول إلى أراضيه، ويعتقد المسؤول أن بناء مراكز استقبال المهاجرين في المغرب فكرة غير جيدة.
توقعت دراسة أعدها مركز "بيو للأبحاث"، المتخصص في إنجاز الدراسات الاستشرافية والذي يتخذ من العاصمة الأمريكية واشنطن مقرا له، ونشرت يوم 27 من شهر فبراير الماضي أن يصبح الدين الإسلامي أكثر الأديان انتشارا في العالم بحلول سنة 2050.