تسير الحكومة الإسبانية بخجل على خطى ألمانيا فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، حيث بعثت بإشارات إلى المغرب الذي سبق له أن طالبها بـ "الوضوح" بخصوص هذا الملف.
خرجت الجزائر عن صمتها بعد، فشل البوليساريو في "حربها" ضد المغرب، وتكبدها خسائر مادية وبشرية، وأدانت لأول مرة منذ إعلان الجبهة الانفصالية انهاء التزامها باتفاق وقف إطلاق النار، الغارات المغربية.
عقب انتهاء زيارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لمصر، جدد المغرب تضامنه مع الموقف الذي تبنته دول مجلس التعاون الخليجي، مدينا بشكل علني التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية لهذه الدول.