بعد تحسن نسبي في العلاقات الفرنسية الجزائرية، عادت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية إلى اتهام باريس باستهداف الجزائر، من خلال تقرير برلماني، قارن بين الوضع في الجزائر والمغرب، وخلص إلى أن المملكة أكثر استقرارا.
استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
خصصت وسائل الإعلام العمومية الجزائرية حيزا مها لمهاجمة مسلسل فرنسي تم تصويره في المغرب، وذهبت إلى حد اتهام المغرب بتمويله لضرب استقرار البلاد.
قرر المغرب انشاء منطقة عسكرية في المنطقة الشرقية، من أجل تأمين حدوده مع الجزائر.
في انتظار رفع العقبات التي تحول دون حصول المغرب على صواريخ "باتريوت" من الولايات المتحدة، لجأت القوات المسلحة الملكية، إلى الصين وفرنسا وإسرائيل لاقتناء معدات الدفاع الجوي.