اتهمت وزارة الخارجية الروسية صحيفة الشروق الجزائرية، بنشر معلومات كاذبة ومظللة بخصوص العلاقات المغربية الروسية، وأضافت أن اللاعبين غير الإقليميين، يشعرون بالانزعاج الشديد من تعزيز العلاقات بين موسكو والمغرب ودول أخرى في المنطقة، ويستخدمون أي وسيلة، بما في ذلك المعلومات
تفكر السلطات الجزائرية في طرق أخرى ممكنة لتزويد إسبانيا بالغاز، دون الاعتماد على خط أنبوب المغرب العربي المار من المغرب.
هاجمت العديد من وسائل الإعلام في الجزائر، كلا من المملكة العربية السعودية وقطر، لدعمهما "الاحتلال المغربي للصحراء الغربية" في الأمم المتحدة، لكن خلافا لما تناقلته الصحف الجزائرية فإن هذا الدعم بعيد كل البعد عن أن يكون "غير مسبوق" بالنسبة للبلدين الخليجيين.
الخلاف الجزائري- المغربي ليس جديدا، لكن الأيام الماضية شهدت حرب "كلاشات" بين عدد من المغنيين المنتسبين إلى فن الراب، وهي ظاهرة رفضها الكثيرون بسبب ما تؤدي له ظواهر مماثلة من رفع التوتر ومحاولة الوقيعة بين الشعبين.
في محاولة لكسب ود أتباع الطريقة التيجانية في إفريقيا والعالم، نظمت الجزائر ملتقى لهذه الطريقة بمناسبة عيد المولد النبوي، حضره وزراء ومسؤولون كبار، أجمعوا في مداخلاتهم على أن هذه الطريقة الصوفية جزائرية وليست مغربية.