رفضت الجزائر العرض المغربي بمساعدتها في إخماد حرائق الغابات التي خلفت عشرات الضحايا، ولم تكن هذه المرة الأولى التي ترفض فيها الجزائر المساعدة من المغرب.
فضل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تجاهل الرد على نداء الملك محمد السادس لطي صفحة الخلافات، وتحدث بدل ذلك عن تصريحات سفير المغرب في الأمم المتحدة حول "تقرير مصير منطقة القبائل".