تسعى جبهة البوليساريو إلى استغلال حادثة حريق مقر جمعية دنماركية لتوجيه اتهامات إلى المغرب بالضلوع في الحادث. وقد وجدت هذه الرواية صدى في عدد من وسائل الإعلام الجزائرية
بعد انتشار صور لانفصاليين أكراد في ضيافة جبهة البوليساريو، حاولت الجزائر تهدئة غضب تركيا، وادعت أن ما يتم تداولة لا أساس له من الصحة.
بعدما دافع خلال شهر يوليوز الماضي عن موقف الجزائر من نزاع الصحراء، تراجع أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، جبريل الرجوب عن تصريحاته أثناء لقائه بسفير المغرب لدى فلسطين يوم الخميس الماضي، وأشاد بـ"الإمكانات البشرية واللوجستية التي يمتلكها المغرب من طنجة إلى الكويرة".
تمر العلاقات المتوترة بين فرنسا والجزائر بمرحلة جديدة. فبينما تؤكد باريس استعدادها للحوار، هددت علنًا ولأول مرة بفرض عقوبات على الجزائر.