رغم إعلان الحكومة المغربية التزامها الصمت تجاه الحراك الجزائري المستمر منذ 22 فبراير 2019، عادت وكالة الأنباء الجزائرية لمهاجمة المغرب عبر "قراءة خاصة" لمصادقة المجلس الوزاري الذي ترأسه الملك محمد السادس بداية الشهر الجاري، على اتفاق الصيد البحري بين المغرب والاتحاد
قال الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي، إن الحراك الذي ستشهده الجزائر، في صالح اتحاد المغرب العربي، وسيؤدي إلى فتح الحدود البرية المغلقة بين الجزائر والمغرب من سن 1994.
في 20 ماي من سنة 2018، تجاهلت جبهة البوليساريو دعوة أنطونيو غوتيريس لـ"ضبط النفس"، واحتفلت بذكرى بداية عملها المسلح ضد المستعمر الاسباني، في منطقة تفاريتي الواقعة شرق الجدار الرملي، لكن هذه السنة فضلت الجبهة الانفصالية الاحتفال دون إقامة عروض أو مناورات عسكرية.
أعرب رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني عن أمله في أن يكون أول قرار لحكام الجزائر الجدد، هو فتح الحدود البرية المغلقة مع المغرب منذ سنة 1994.