من طفولة غارقة في الثقافة المحلية بالجزائر، إلى تحديات العبور إلى فرنسا في عام 1974، تشهد قصة المغربي فتحي أبو بكر على قدرة كبيرة على التكيف والمرونة، صاغتها نشأته وشغفه بالإذاعة. هو مستشار تنظيمي ومدافع متحمس عن نقل الثقافة، يجسد التكامل المثالي بين فرنسا والمغرب.