لا يقتصر الخلاف المغربي الإسباني على استقبال زعيم البوليساريو في مستشفى لوغورنو للعلاج، وإنما يتعلق بأسس هذه العلاقة بحسب ما يتضح من تقرير صادر عن دائرة الأمن الوطني الإسبانية.