حذرت حركة التوحيد والإصلاح التي تعتبر الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، من مخاطر اختراق "الفكر الصهيوني" لقطاع التربية والتكوين، وأعلنت رفضها "للمبادرات التربوية التطبيعية مع الكيان الصهيوني الغاصب".