في الوقت الذي تعرف فيه مدينة الدار البيضاء تساقطات مطرية غزيرة، وجد مهاجرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، أنفسهم في الشارع دون مأوى، بعد هدم الملاجئ التي كانوا يقيمون بها.
يحاول الجيش الجزائري العودة إلى منطقة الساحل من خلال إحياء لجنة الأركان العملياتية المشتركة التي يقع مقرها في تمنراست، التي أنشئت سنة 2010. وفي هذا الإطار تأتي الدعوة الموجهة إلى رئيس الأركان العامة للجيوش الموريتانية لزيارة الجزائر.