في بداية الألفية الثالثة، اختارت الجزائر كسر الإجماع العربي والإسلامي، والوقوف إلى جانب إسبانيا على حساب المغرب، خلال أزمة جزيرة ليلى، بل ووجدت الفرصة سانحة للربط بين هذه الأزمة التي استمرت لأقل من عشرة أيام ونزاع الصحراء.
تطرقت وثيقة للمخابرات المركزية الأمريكية يعود تاريخها إلى أكتوبر من سنة 1963 إلى حرب الرمال التي نشبت بين المغرب والجزائر، وأشارت إلى أن فرنسا عملت على استقطاع أراض مغربية لصالح الجزائر، ومن بينها حاسي بيضة وتينجوب.
كشف استطلاع للرأي، حول الذكاء الاصطناعي في التدريس والبحث في المغرب، أن 67% ممن شملهم الاستطلاع قد استخدموا تطبيقات قائمة على الذكاء الاصطناعي. فيما كشفت الدراسة أيضا أن التطبيق الأكثر شعبية بين الطلاب هو ChatGPT
chargement...
المقالات الأكثر...
