بعد مسار دراسي في فرنسا، استقر المقام بكوثر موافق في أبيدجان بالكوت ديفوار، فبعد مدة من العمل في مختبر"سيرفي" (servier) لصناعة الأدوية بالمغرب، قررت تخصيص جل وقتها للتعريف بثقافة وتقاليد المغرب في هذه الدولة الإفريقية.
عاقبت الفيفا سنة 1958، المنتخب المغربي، وأوقفته لمدة سنة كاملة، عقابا له على خوضه مباراة مع منتخب جبهة التحرير الجزائري، وهو ما حرم المغاربة من المشاركة لأول مرة في كأس إفريقيا للأمم.