بعد إعلان ترامب عن تفاصيل صفقة القرن يوم أمس الثلاثاء، أعرب المغرب عن تقديره لـ"جهود السلام" التي تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وعبرت المملكة عن أملها في "إطلاق عملية سلام بناءة".
تتخذ السلطات المعنية مجموعة من الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية داخل مطار محمد الخامس للكشف المبكر عن أي حالة واردة للإصابة بفيروس كورونا، وهو ما حصل أيضا مع الطلبة المغاربة الذين وصلوا يوم أمس، إلا أنه من المرجح اعتماد إجراءات أكثر تشددا خاصة مع مغاربة ووهان الذين
بعد طول انتظار، يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفاصيل "صفقة القرن"، معوّلاً على "دول عربية" لإنجاحها. فما هي هذه الدول؟ وهل تختلف مواقفها المعلنة من "القضية الفلسطينية" عمّا يدور في الخفاء؟