في تطور جديد في القضية التي تفجرت سنة 2016 بإسبانيا، حول الشبكة الاجرامية التي استغلت أطفالا قاصرين من دول مختلفة من بينها المغرب، لتصوير أفلام إباحية، كشفت وسائل الاعلام الاسبانية أن المتهمين الثلاثة الرئيسيين، وهم فرنسيان ومغربي، فروا من العدالة إلى وجهة مجهولة.