استطاع الفنان يونس ميلودي البالغ من العمر 25 سنة، بعث روح جديدة في أشرطة الموسيقى القديمة "الكاسيط" التي أصبحت نادرة، في ظل انتشار التكنولوجيا الرقمية الحديثة المتقدمة، حيث يقوم بجمعها وتحويلها للوحات فنية.