أشار تقرير "منجز حقوق الإنسان بالمغرب .. التطور المؤسساتي والتشريعي وحصيلة تنفيذ السياسات العمومية بعد دستور 2011"، الذي قدمه وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد، إلى أن المغرب قطع مع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وأصبحت من الماضي.
رغم دعم الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني المتواصل لجبهة البوليساريو، إلا أن العلاقات بين الرباط وكمبالا تتجه نحو التقارب أكثر، وذلك بفضل رئيسة البرلمان الأوغندي ريبيكا كاداغا أليتوالا.