قررت جمهورية السلفادور، سحب اعترافها بـ"الجمهورية العربية الصحراوية" وقطع جميع الاتصالات معها، كما أعلنت عن دعم الوحدة الترابية للمغرب، ومبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الوحيد للنزاع الإقليمي.
مع نهاية القرن التاسع عشر، أبدى مجموعة من رجال الدين الاسبان اهتمامهم بتعلم اللغة الريفية بالمغرب، وكان من بينهم الكاهن بيدرو هيلاريون ساريوناندا، وذلك بعد زيارته للمغرب من أجل مهمة إفريقية، وخلال إقامته التي استمرت في المملكة لمدة 20 سنة، كتب ساريوناندا، كتاب نحو خاص