بعد مرور 48 ساعة على إعلان المغرب بأنه لن يتدخل في الشأن الجزائري، حذر كل من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ورئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صلاح، من التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي للبلاد.
حرصت الأحزاب المغربية بعد الاستقلال على الربط بين وحدة المغرب العربي والوحدة العربية، وكانت ترى أن وحدة البلدان المغاربية مجرد بداية لوحدة أكبر من المحيط إلى الخليج.