في محاولة جديدة لاستفزاز المغرب، أعلنت جبهة البوليساريو عن توقيع اتفاق مع شركة أسترالية من أجل التنقيب عن المعادن في المناطق الصحراوية الواقعة شرق الجدار الرملي، والتي توجد تحت سيطرتها.
بالتزامن مع الذكرى 30 لإعلان تأسيس اتحاد المغرب العربي بمدينة مراكش، نشر صندوق النقد الدولي، تقريرا بعنوان "الاندماج الاقتصادي في المغرب العربي: مصدر للنمو لم يستغل بعد"، تحدث فيه عن المزايا التي ستتحقق بزيادة الاندماج بين بلدان المغرب العربي الخمس.
أثنت جبهة البوليساريو في شهر دجنبر الماضي، خلال "المائدة المستديرة" التي عقدت بجنيف، على الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة في دفع أطراف النزاع للوصول إلى تسوية لنزاع الصحراء، والآن جاء الدور على روسيا حيث أثنى قيادي بارز في الجبهة الانفصالية على دورها في النزاع الذي عمر
في ظرف أسبوع واحد منيت جبهة البوليساريو بثلاث نكسات متتالية، تتعلق الأولى بمصادقة البرلمان الأوروبي على اتفاق الصيد البحري، فيما تتمثل الثانية في رفض محكمة العدل الأوروبية لطعن تقدمت به الجبهة الانفصالية، وتتعلق الأخيرة بإدراج الصحراء ضمن المساعدات المالية الأمريكية
مع اشتداد القتال في آخر معاقل تنظيم الدولة الإسلامية داعش في سوريا، تحدثت بعض المصادر عن وجود مغاربة بين العائلات الفارة من الحرب في منطقة الباغوز فوقاني، الواقعة جنوب شرق محافظة دير الزور، والمتجهة صوب المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية.