تسببت متابعة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين أمام القضاء في قضية مقتل الطالب اليساري آيت الجيد بنعيسى سنة 1993، في انقسام داخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تعتبر أكبر جمعية حقوقية في المغرب، بين من يرحب بقرار قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس
كما هو حال المغاربة داخل أرض الوطن، شكل خبر مقتل السائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل صدمة لمغاربة الخارج، وخاصة المقيمين منهم بالنرويج والدنمارك.
أظهر مؤشر العطاء العالمي لسنة 2018، الذي صدر حديثا عن مؤسسة "غالوب"، أن المغاربة من بين أقل الشعوب كرما في العالم.
تجمع العشرات مساء يوم السبت أمام سفارتي كل من النرويج والدنمارك، في وقفتين تضامنيتين مع السائحتين الأجنبيتين ضحيتا عملية الذبح بمنطقة إمليل، الواقعة ضواحي مدينة مراكش.