في كتابه الجديد، تحدث الصحفي الفرنسي ماثيو سوك، عن المغربي ذو الأصل الهولندي، أمين بوطاهر، الذي كان أحد أعضاء "المخابرات السرية" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف، الذي كان ينشط في العراق وسوريا، وهو التنظيم الذي كان يضم في صفوفه مقاتلين من مختلف دول المعمور بما
خاضت الولايات المتحدة ما بين سنتي 1801 و 1805 حربًا في سواحل شمال إفريقيا، في محاولة منها لإنهاء القرصنة التي كانت آنذاك تستهدف سفنها التجارية.