أجمع حزب التقدم والاشتراكية (الأغلبية)، وحزب الأصالة المعاصرة (معارضة)، على تنامي حالة الاحتقان الاجتماعي بالمغرب، وطالبا الحكومة باتخاد الإجراءات الكفيلة لتجاوز حالة الضبابية وانسداد الأفق، كما أجمعا على أن الخلافات بين الأحزاب المشكلة للأغلبية تقف في طريق تلبية مطالب
في الوقت الذي تحدث فيه وزير خارجية كوسوفو عن لقائه بسعد الدين العثماني وإجراء مباحثات مثمرة معه، نفى رئيس الحكومة المغربية ذلك.
دافع الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوسا في مناسبتن بمقر الأمم المتحدة في نيويورك عن جبهة البوليساريو، ودعا المجتمع الدولي إلى دعمها، بل ساوى بينها وبين القضية الفلسطينية.
طالب سعد الدين العثماني الجزائر بالسماح للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين بتسجيل وإحصاء ساكنة مخيمات تندوف، والانخراط الفعلي والمباشر في الجهود الرامية للتوصل إلى حل لقضية الصحراء. بالمقابل التقى وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل المبعوث الأممي للصحراء هورست كوهلر،
في الوقت الذي تمكنت فيه الجزائر من القضاء على التمييز داخل الغرفة الجزائرية الفرنسية للتجارة والصناعة، لازال القانون الأساسي للغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة بالمغرب، يتضمن بنودا تمييزية في حق المغاربة والمغاربة من أصل فرنسي.