تمر العلاقات المغربية الموريتانية منذ الولاية الأولى للرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز بتوتر صامت، إذ أن الحكومة الموريتانية تمتنع لحد الآن عن تعين سفير جديد في المغرب بعد تقاعد السفير السابق محمد ولد معاوية سنة 2012. وقبل أيام تحدثت وسائل إعلام موريتانية عن رفض سلطات
بعد رحيل الجنوب إفريقية نكوسازانا دلاميني زوما من رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، شرعت الجزائر في البحث عن جهة فاعلة أخرى داخل المنظمة القارية من أجل الدفاع عن مواقفها، ومن المتوقع أن يملأ هذا الفراغ الجزائري اسماعيل شرقي الذي يرأس مجلس الأمن والسلم.