قال الحاخام الأكبر ابراهيم جولاني، الذي يقم في القدس، إنه قرر العودة إلى المغرب وإطلاق مشروع لمساعدة الفقراء المغاربة، مؤكدا أنه أشرف على مشاريع مماثلة في كل من إسرائيل وفرنسا وأنها لاقت نجاحا كبيرا. وربط الحاخام أبراهام الذي ينحذر من أصول مغربية أمازيغية، بين إطلاق
بعد أن أعطى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، في شهر يونيو الماضي، موافقته على تعيين سفير جديد للمغرب في نواكشوط، تراجع عن قراره إثر رفض السلطات المغربية تسليمه خصمه الرئيسي وابن عمه ولد بوعماتو.
قامت السلطات البيروفية بمنع "سفيرة" جبهة البوليساريو في ليما "خديجاتو المختار" من دخول البلاد. وأرجعت الجبهة الانفصالية القرار البيروفي إلى وجود ضغوط مغربية.
منذ تقديم المغرب رسميا لطلب الانضمام إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، والأصوات تتعالى في نيجيريا من أجل رفض الطلب المغربي. ويوم لخميس الماضي أعلنت نقابة محلية ومنظمة تجارية تنشط في غرب إفريقيا معارضتها للطلب المغربي.
رفضت السلطات الجزائرية اعتماد الدبلوماسي الإسباني خوسي ماريا ريداو، كقنصل عام جديد لبلاده بالعاصمة الجزائر دون أن تقدم أيه تبريرات، غير أن وسائل إعلام جزائرية أرجعت القرار إلى مواقفه المساندة للمغرب في قضية الصحراء، وانتقاداته المتكررة للجزائر وجبهة البوليساريو.