وضع التقرير العالمي للسعادة لعام 2017 الصادر عن شبكة حلول التنمية المستدامة، وهي مبادرة أطلقتها الأمم المتحدة في 2012، المغرب في المرتبة 84 عالميا من أصل 155 دولة، بينما حلت الدول الاسكندينافية المراتب الأولى.
يبدو أن الأزمة بين المغرب والاتحاد الأوروبي تسير في اتجاه أن تستمر أكثر، خصوصا بعدما بدأت المملكة تفقد دعم حلفائها التقليديين في الاتحاد. فقد أعلنت إسبانيا صراحة عن أنها ستلتزم بقرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر الماضي، وهو الموقف الذي قد يتطور وتتبناه دول
خلقت تصريحات الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني، حول مغربية موريتانيا الكثير من الجدل، حيث انتقد مدونون موريتانيون هذه التصريحات، فيما أصدر أكبر حزب إسلامي موريتاني بلاغا دعا فيه الريسوني إلى الاعتذار.