كان المغرب في القرنين الخامس عشر والسادس عشر من بين أهم منتجي السكر في العالم، قبل أن يتراجع إنتاجه بشكل كبير بعد ذلك، وفي نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر، بدأ المغرب يستورد "قالب السكر" من أوروبا، واختلف الكثيرون حول تحليله وتحريمه، وتدخل السلطان مولاي
غابت الاحتفالات الرسمية بمرور ثلاث سنوات على توقيع اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل، وحضرت بدلها المسيرات والوقفات التي طالبت بوقف التطبيع وإغلاق مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط.