كان الأمازيغ المغاربة قديما، يؤمنون بوجود إله المطر وأطلقوا عليه اسم "أنزار"، وانتشرت بينهم أسطورة تقول إنه وقع في حب فتاة من منطقة في جبال الأوراس (توجد بالجزائر) وتزوج بها، باعتباره أنه هو الذي يمنح المطر والغيث للسكان.
في خضم الأزمة مع شركائه التقليديين في أوروبا الغربية عام 2021، أسرع المغرب إلى تعزيز تقاربه الدبلوماسي مع دول أوروبا الوسطى والشرقية. استراتيجية أثبتت نجاحها رغم المحاولات الجزائرية لإفشالها.