في بداية السبعينات انطلقت شقيقتان من المغرب هما نادية وريتا برادلي لتنفيذ عملية فدائية في إسرائيل، باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن تم اعتقالهما من قبل الشرطة الإسرائيلية بمجرد وصولهما إلى تل أبيب، وتمت إدانتهما بالسجن النافذ، وبعد خروجهما من السجن التحقتا
يرغب المغرب بالاستفادة من السواحل البحرية في المحيط الأطلسي بشكل أكبر، لكن ذلك يصطدم بقلق إسباني، خصوصاً من جزر الكناري التي تنظر بشك كبير إلى نيات المغرب بشأن الخلافات على الحدود البحرية.
تفاعلت مجموعة مناجم المغربية، مع الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام ألمانية، حول انتهاكها "للمعايير البيئية والاجتماعية" بمنجم بوعازر بإقليم ورزازات. وهددت شركة التعدين المغربية، باللجوء إلى القضاء، ضد "أصحاب هذه الادعاءات"