مع اقتراب مناقشة ملف الصحراء من قبل مجلس الأمن الدولي، ضاعفت جبهة البوليساريو من خرجاتها الإعلامية، ولجأت إلى وسائل الإعلام الجزائرية الرسمية من أجل ترويج المغالطات عن النزاع.
لا تزال عائلة الضحية عبد العالي مشيور دون أخبار عن مصير جثة ابنها، الذي لقي حتفه برصاص البحرية الجزائرية يوم 29 غشت، بعدما جرف التيار دراجته المائية إلى المياه الجزائرية قرب مدينة السعيدية.