يلعب اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء والنكسات التي عانت منها باريس في منطقة الساحل لصالح المملكة. فهل ستعمل فرنسا على استخلاص الدروس من هذا السياق.
وجد شابين مغربيين توجها إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا، نفسيهما في مدينة اعزاز التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية، بعد ترحيلهما "عن طريق الخطأ" من قبل السلطات التركية.