إلى جانب الخسائر في الأرواح، خلف زلزال الحوز دماراً هائلاً في البنية التحتية، مما ألحق ضرراً بالغاً بقطاع السياحة والعاملين فيه. نتيجة لتضرر المشاريع السياحية ونقص الدعم، يواجه المشتغلون في القطاع تحديات كبيرة في جهود إعادة البناء. في الوقت نفسه، يواصل المرشدون السياحيون
لا تزال العديد من الأسر المتضررة من الزلزال الذي ضرب قبل سنة تقريبا منطقة الحوز تكافح من أجل العودة إلى حياتها الطبيعية. وفي حديثها إلى موقع يابلادي، استنكرت هذه الأسر عدم كفاية المساعدات وبطء إعادة الإعمار.