وجهت عدة جمعيات ومنظمات أمازيغية من داخل المغرب وخارجه، رسالة إلى الملك محمد السادس، تطالب فيها بترسيم رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها.
أكد مسؤولون إسرائيليون أن المغرب يشترط اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء الغربية، مقابل تحويل مكتبي الاتصال في تل أبيب والرباط إلى سفارتين.