لم تتجاوز الجزائر بعد تطبيع بعض الدول مع إسرائيل، حيث كلفت الجارة الشرقية، جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، لدعوة رجال الدين العرب إلى اجتماع من أجل التنديد بأي تقارب مع الدولة العبرية.