وجد الأمير عبد القادر الجزائري في المغرب سندا قويا أثناء مواجهته للاستعمار الفرنسي الذي دخل الجزائر سنة 1830، بل وكان يجهر بتبعيته لسلطان المغرب وهو ما توضحه رسالة وجهها في شهر أكتوبر من سنة 1938 لمولاي عبد الرحمان. وبعدما تمكنت القوات الاستعمارية من دحره باتجاه المغرب رفض
وُلد توفيق أمزيل في بروكسل لأبوين مغربيين، ونجح في تحقيق مسار متميز في ريادة الأعمال، حتى أصبح أحد الشخصيات البارزة في تعزيز التنوع داخل مجتمع ريادة الأعمال، الذي كان لفترة طويلة شبه مغلق. يعمل كمستشار ومدرب مع مجموعة من الفاعلين المهنيين البلجيكيين والمغاربة، وقد وسّع من
في سنة 1881 سك السلطان مولاي الحسن عملة "الحسني" وبدأ المغاربة يتعاملون بها، لكن مع مجيئ الحماية الفرنسية تم التخلي عنها لصالح الفرنك، قبل أ يقرر المغرب اعتماد الدرهم عملة وطنية بعد رحيل الاستعمار الفرنسي.