بعد ثلاثة أيام من خطاب الملك محمد السادس بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، قال جوزيب بوريل رئيس الدبلوماسية في الاتحاد الأوروبي إن حل النزاع في الصحراء الغربية يمر عبر تنظيم "استشارة للشعب الصحراوي"، علما أنه كان يدافع في الماضي عن "حل سياسي مقبول من الطرفين".
مقابل صمتها أمام وصفها من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بـ"الجار الضعيف" وأمام تهديدات البوليساريو المتكررة، اختارت الحكومة الموريتانية الرد رسيما على تصريحات الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني والذي لا يتولى أي مهمة رسمية في المغرب.