بعد الأمم المتحدة، حاولت الجزائر عرقلة اعتماد بيان للجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، بسبب إشارته إلى لجنة القدس والملك محمد السادس.