بعد قرار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إغلاق خط أنبوب الغاز المار من المغرب باتجاه إسبانيا، تواصل الجزائر خسارة حصتها من سوق الغاز في إسبانيا، حيث باتت الولايات المتحدة الأمريكية المورد الأول لهذه المادة إلى إسبانيا.
قررت جبهة البوليساريو السير على نهج الجزائر، وتعليق اتصالاتها مع الحكومة الإسبانية.