أشارت وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، يعود تاريخها إلى بداية أكتوبر من سنة 1975، إلى أن الملك الحسن الثاني يخطط لشن حرب ضد إسبانيا من أجل طردها من الصحراء، وحذرت من أن فشل الخطوة قد يؤدي لانقلاب عسكري في المملكة، ليتضح فيما بعد أن العاهل المغربي الراحل كان يخطط
تمر الذكرى الخاصة بإطلاق أشغال بناء طريق الوحدة، التي تصادف في 5 يوليوز 1957، كل سنة مرور الكرام. علما أن هذا المشروع الذي أطلقه الملك محمد الخامس وعبأ ما يقرب من 12 ألف شاب للعمل فيه، كان بمثابة رمز لانخراط جيل كامل في خدمة الوطن بعد الاستقلال.