يبدو أن دائرة الخلاف بين المغرب وهولندا ستزيد اتساعا خلال الأيام المقبلة، على خلفية الاعتقالات التي طالت نشطاء حراك الريف.
رفض بعض انفصالي الداخل الاجتماع ببعثة تابعة لمنظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية، التي زارت مدينة العيون نهاية الشهر الجاري، مبررين قرارهم بعدم استشارة جبهة البولياسريو والاكتفاء بطلب ترخيص من السلطات المغربية لزيارة الإقليم المتنازع عليه.
على عكس ما كان عليه الحال في قمة الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي التي احتضنتها أبيدجان خلال السنة الماضية، لن تشارك جبهة البوليساريو في القمة الصينية الإفريقية، التي ستعقد ابتداء من يوم غد.