أصدر مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي تقريرا بعد اجتماعه الذي عقده يوم الإثنين 20 مارس بشأن الصحراء الغربية، وهو الاجتماع الذي امتنع المغرب عن حضوره وأوفدت جبهة البوليساريو "وزيرين" لتمثيلها فيه، وركز المجلس في تقريره على مهاجمة المغرب، واتهمه بعدم الالتزام
تشهد الانتخابات الفرنسية التي ستجرى دورتها الأولى يوم 23 أبريل المقبل، تنافس 11 مرشحا من تيارات مختلفة، من بينهم مرشح اليسار الراديكالي جون لوك ميلونشون، الذي ازداد في مدينة طنحة، وقضى سنوات طفولته الأولى بها.
اعتبرت وزارة الخارجية الفرنسية في مذكرة سرية وجهتها الى النواب الفرنسيين في البرلمان الأوروبي، أن التطبيق الحرفي لقرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 من شهر دجنبر الماضي، قد "يقوض العلاقة الشاملة" مع المغرب.
في أول تعليق رسمي من قبل جبهة البوليساريو على غياب المغرب عن الاجتماع الذي دعا إليه مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي لمناقشة قضية الصحراء الغربية، توعدت الجبهة الانفصالية المملكة بالطرد من المنظمة القارية، داعية الدول الإفريقية إلى الضغط على المغرب لـ"الالتزام
استضاف المقر الرئيسي للاتحاد الإفريقي بالعاصمة الإثيوبية يوم أمس الإثنين 20 مارس، اجتماعا لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي لمناقشة نزاع الصحراء الغربية، وفضلت المملكة عدم حضور الاجتماع رغبة منها في عدم إقحام الاتحاد في النزاع الذي يوجد في أروقة الأمم المتحدة.