في 19 أكتوبر 1958، استضاف المغرب الجائزة الكبرى لسباق السيارات، التي تُعدّ حدثًا بارزًا جاء بعد عامين من استقلاله، حيث أرادت المملكة من خلال هذا الحدث الاحتفال بدخولها عصرا جديدا، واستغلال الفرصة لتعزيز مكانة مدينة الدار البيضاء على الساحة الدولية.