مع استمرار حالة الجمود التي يشهدها مسار التسوية الأممية لقضية الصحراء، سارع المغرب مؤخرا من وثيرة تحركاته في القارة الإفريقية، فبعد تقديم طلب رسمي للعودة إلى الاتحاد الإفريقي، قام الملك محمد السادس بزيارات لعدد من البلدان الإفريقية المعروفة بتأييدها لجبهة البوليساريو،
دعا الدبلوماسي الجزائري المعروف الأخضر الإبراهيمي يوم أمس الأحد إلى فتح الحدود المغلقة بين بلاده والمغرب، وأعرب عن أسفه لما آلت إليه العلاقة بين البلدين الجارين، وتحدث عن التكلفة الاقتصادية الباهضة الناجمة عن عدم التعاون بين الدولتين.
في ما يلي نص البيان المشترك الصادر في أعقاب الزيارة الرسمية التي قام بها الملك محمد السادس لجمهورية نيجيريا الفيدرالية (من فاتح إلى ثالث دجنبر 2016) :
تناقلت العديد من وسائل الإعلام المغربية والعربية قبل أيام، خبرا يفيد بأن "قاعدة بيانات (موقع إلكتروني)" يدعى "نامبيو"، أصدر ترتيبا للدول التي تعاني من انتشار الجريمة، حيث حل المغرب في المرتبة 40 من أصل 117 دولة، غير أنه وبعد بحث تبين أن هذا الترتيب لا يقوم على أساس علمي، حيث تم
أثارت زيارة وفد مغربي قبل أيام إلى إسرائيل ولقائه ببعض المسؤولين في الدولة العبرية جدلا كبيرا في المغرب، وصل إلى حد اتهام أفراده بالخيانة والتخابر مع إسرائيل، ومع عودة أعضاء هذا الوفد إلى المغرب أكد المحامي خالد السفياني منسق "مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين"، في حوار مع