رغم أن رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز اكتفى بإعادة تكرار نفس الخطاب الذي ألقاه سنة 2022 على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة حول نزاع الصحراء، والذي أعلن فيه تأييد بلاده لحل سياسي متوافق عليه، إلا أن البوليساريو والجزائر رأوا فيه تغييرا في موقفه الداعم لمقترح الحكم
بعد أشهر طويلة من التحقيقيات تواجه قضية "قطر غيت" التي يتهم فيها المغرب وقطر بدفع رشى لبرلمانيين أوروبيين من أجل الدفاع عن مصالحهما، منعطفا جديدا قد يقود إلى إغلاقها.