في خطاب موجه إلى الشعب المغربي بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش، جدّد الملك محمد السادس تأكيد التزامه بنهج الانفتاح والحوار مع الجارة الشرقية، مشددا على أن روابط الأخوة والتاريخ والمصير المشترك تجمع بين الشعبين المغربي والجزائري. وفي سياق متصل، عبّر عن اعتزازه
في خطاب وجهه إلى الشعب المغربي مساء الثلاثاء، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش، رسم الملك محمد السادس معالم مرحلة جديدة من التنمية الشاملة، ترتكز على تحقيق العدالة المجالية والاجتماعية، وتجاوز الفوارق التي ما زالت تعاني منها بعض المناطق، خصوصا في العالم القروي.
بينما تتراجع معدلات الجوع في معظم مناطق العالم، فإنها تتفاقم في القارة الأفريقية. ففي عام 2024، عاش أكثر من 307 ملايين أفريقي دون الحصول على ما يكفي من الغذاء. يقترح المغرب اليوم إنشاء صندوق دولي مخصص للأمن الغذائي في القارة، بهدف كسر نموذج المساعدة التقليدي.
"بين خمسينيات وسبعينيات القرن الماضي، تحولت مدينة الدار البيضاء إلى مركز عالمي غير متوقع لجراحة إعادة تحديد الجنس، بفضل الطبيب الفرنسي الرائد في طب النساء، الدكتور جورج بورو، الذي جذبت تقنياته الجراحية المبتكرة وعيادته المتواضعة آلاف الأشخاص، من بينهم فنانون أوروبيون